روضة الهادي تكتب: في تلك الليلة
في تلك الليلة.. في كل اثنين وخميس، أزور دائما مقام ستنا زينب، وأحمد الله لقرب سكني من ضريحها، فهذا اعتبرته حظي السعيد من الدنيا.
و كعادتي.. أجلس أمام المقام الشريف دائما أري من أحوال الناس المحبين عجب العجاب.. مابين باك وشاك.. ومحروم…