أحمد وزينب: معملناش حاجة غلط أنا ناجح ودخلي في الشهر 30 ألف دولار

أحمد وزينب يشعلان غضب مواقع التواصل الإجتماعي :-

أحمد وزينب.. منذ فترة أشعل الزوجان “أحمد وزينب” غضب مواقع التواصل الإجتماعي بعد نشرهم فيديوهات بموقع ” يوتيوب” لطفلتها الصغيرة التي لم تتجاوز الأسبوع من عمرها حيث أتهما باستغلال الطفلة لجني المزيد من المال والشهرة.

من هو أحمد حسن:-

أحمد وزينب.. أحمد حسن حسين، ممثل ونجم يوتيوب شهير بدأ حقق نسب مشاهدة عالية عبر قناته على الـ يوتيوبمع زينب زوجته، كما أنه ممثل مصري قدم عمل رمضاني برفقة زوجتة، وولد يوم 2 من يوليو لعام 1996، وعمره 22 عاما، وصفته الصفحة بأنه نجم وسائل التواصل الاجتماعي المصري الذي اشتهر بقناته على يوتيوب واكتسب أكثر من 251 مليون مشاهدة لأفلامه الكوميدية.

وبسبب فيديوهاته حصل على أكثر من 100 ألف متابع علي موقع انستجرام، كما حصل على العام الماضى على جائزة نجم السوشيال ميديا من مجلة وشوشة، وتزوج من زينب محمد ووصفها بأنها شريكه الرومانسي منذ زمن طويل وأنجب أيلين الطفلة الموجودة في معظم الفيديوهات الحالة التي اثارت غضب الكثيرون.

بلاغ النائب العام:-

وقد تم تقديم بلاغ ضدهما للنائب العام بسبب الإساءة للطفلة ، حيث قالت الدكتورة عزة العشماوي:” أن المجلس أجرى تحليلًا لمضمون ومحتوى الفيديوهات، حيث وجد أنها بالفعل تتضمن إساءة للطفلة، بما يخالف المادة 96 من قانون الطفل المصري رقم 12 لسنة 1996 والمعدل بالقانون رقم 126 لسنة 2008 وهي المواد التي تتضمن حالات تعرض الطفل للخطر وتهدد سلامة التنشئة الواجب توافرها للطفل، حيث حددت هذه الحالات بـ “تعرض أمنه أو أخلاقه أو صحته أو حياته للخطر، أو إذا كانت ظروف تربيته في الأسرة أو المدرسة أو مؤسسات الرعاية أو غيرها من شأنها أن تعرضه للخطر أو كان معرضا للإهمال أو للإساءة أو العنف أو الاستغلال أو التشرد”.

وأكملت العشماوي أن اعتبر المجلس رأى محتوي الفيديوهات لا يتناسب مع مادة 291 من العقوبات وهي حبس مدة لا تقل عن 6 وبغرامة لا تقل عن ألفي جنيه ولا تجاوز 5 آلاف جنيه أو إحدى هاتين العقوبتين.

تعليقات المتابعين:-

وهاجم المتابعين بوحشية أحمد وزينب حيث قال متابع :” أحمد حسن وزينب .. تجسيد حي لهوس الشهرة على السوشيال ميديا واليوتيوب وكل محالات الذكاء الصناعي ..وحب الثراء السريع على حساب نفسهم ..يعملوا مقالب في بعض تمثيل ماشي .. يصوروا اوضة النوم ميضرش .. تقلع الحجاب تمام .. لحد هنا مفيش مشكلة ..هما احرار واحنا هنحاول نغض البصر عشان لا نملك غير مرارة واحدة، الموضوع وصل معاهم للتجارة بطفلتهم الصغيرة اللي لسه مولودة ..من أول حمل مراته زينب مرورا بالولادة ولحد ما الطفلة جت وبدأت رحلة العذاب ..كل ده كان بيتصور عشان المشاهدات تزيد على اليوتيوب فالدولارات تكتر ..يشخطوا فيها ويخضوها من ورا الكاميرا عشان تعيط فيصوروها ..يحاولوا ياكلوها اي حاجة عشان يصوروها وهي بتاكل أو وهي بترفض الأكل ..يعملولها فوتوسيشن و يعرضوها لاضاءات وتصوير خطر جدا واوضاع للفوتوسيشن بتتعمل والبنت نايمة ..وخد من ده كتير ..واتقدم بلاغات ضدهم منها تعريض حياة طفل للخطر اللي بتوصل عقوبته لخمس سنين، هما هنا مش أب وأم ..هما ٢ يوتيوبر اتجننوا.. بيتاجروا بأي حاجة في مقابل الشهرة والفلوس ..حتى بنتهم بيتاجروا بيها وبعياطها وبضحكها وبنومها ..دي تاجرت بنفسها وهي حامل وبتولد وهو تاجر بمراته ألف مرة قبل كده مش هيتاجر ببنته، يا جماعة قاطعوا تجار المشاهدات دول ..إنتوا كده بتساعدوهم يأذوا نفسهم وولادهم والمجتمع أكتر ..الموضوع بقى ماسخ ومش إنساني ..اذا كان هما أو القلع اللي حاصل في التيك توك ..احنا في مرحلة صعبة في عمر الكوكب في الدنيا دي ..يا نعدي منها على خير يا نلبس كلنا”.

وأضاف أخر :”ممكن البني ادم يتحول من شخص مشهور ، لشخص اتجنن من الشهرة وعايز يدخل اي فلوس بأي طريقه حتى لو علي حساب أهله ومراته وبنته؟ اه عادي

احمد حسن وزينب مثال لده .. انا راجل شرقي وطبعي كده مستحيل اعمل حاجه وادخل فيها مراتي واحنا في بيتنا ومقفول علينا بابنا لكن مش مقفول علينا كاميرا ويوتيوب ، يعني ايه تبقي مخلف بنت من كام يوم و بتنزلها في الشمس و بتزعق في ودنها وتلعب في وشها بكل سماجه لمجرد انك عايز شهره اكتر وشويه فلوس اكتر ، بتاجر بمين يا غبي . ده الواحد بيحمد ربنا وبيفضل يشكره انه جابله حتت عيل يفرح بيه ويحافظ عليه ..

كل واحد حر ، بس الحريه ليها حدود مينفعش اشوف طفله مبقلهاش كام يوم مولوده بتتأذي بسبب اب وأم أغبيه مش مقدرين النعمه اللي في اديهم، مبحبش اتكلم عن حد ولاً اشغل دماغي بحد ، بس للاسف مقدرتش إسكت وطول ما الاتنين المقرفيين دول موجودين وبيظهروا كل يوم والناس بتدعمهم زي العبيد بظبط يبقي هيفضلو مكملين ويمارسوا غبائهم عادي واكتر كمان”.

وقال أحمد رداَ علي هذة الأنتقادات:” أنا ناجح ودخلي في الشهر 30ألف جنية دولار وعربيتي أحسن موديل في مصر، معملتش حاجة غلط”.