ثراء جبيل: لا بد من المشاهد الجنسية في الاعمال الفنية ،وكانت اراء الفنانة قد اثارت الجدل علي الساحة الفنية العربية وظهرت اليوم في تريندات ومؤشرات جوجل.
ثراء تطالب بتصنيف الاعمال بحسب العمر
وكان السبب هو تصريحاتها الصريحة حول الرقابة علي الفن ومعايير عرض وتصنيف الاعمال الفنية .
كما طالبت بتصنيف الاعمال الفنية للاعمار بحيث يتم التنويه ان هذه الاعمال للاعمال من سن “….” الي ” سن “……”.
الرقابة ودورها، وتعنفها ضد المشاهد الجنسية
وتحدثت عن رأيها الصريح عن الرقابة ودورها، وتعنفها ضد المشاهد الجنسية، مشيرة إنه من المفترض أن يكون دور الرقابة، هو التصنيف العمري للأعمال، والاهتمام بالمحتوى.
كما تري أيضا انه يجب عدم فرض رقابة علي الفن وان يتم التنوية علي ان هذا العمل يوجد به مشاهعد جنسية ، او هذا العمل به الفاظ خارجة واعمال عنف
ويكون هناك تصنيف عمري للفئة التي من المفترض أن تشاهد العمل، لأن هناك العديد من الأعمال التي تعتمد بشكل كبير على وجود تلك المشاهد، ومنعها سوف يسبب خلل ما في الدراما”.
هل تتناسب اراء ثراء جبيل مع مجتمعاتنا العربية؟!
اراء ثراء جبيل قد تحتمل الخطأ وقد تحتمل الثواب ، لكنها في النهاية من الممكن ان يتم دراستها بشكل جيد ، وهل تتلائم مع مجتمعاتنا العربية وتقاليدها ، ذلك ماطرحة البعض في تعليقاته حوالين اراء الفنانة الجريئة .
من اعمالها الفنية
الجدير بالذكر ان الفنانة قدمت مجموعة من الاعمال الدرامية نذكر منها “ذات”، “نكدب لو قولنا مابنحبش”،.
“سجن النسا”، “حواري بوخارست”، “طريقي”، “كفر دلهاب”، “الرحلة”، “لآخر نفس”، “بحر”، “شبر ميه”،.
“شقة فيصل”، ومسرحية “يوم أن قتلوا الغناء”، و”الملك لير”، وفيلم “بين بحرين”، وغيرها من الأعمال الفنية المميزة، كما خاضت السباق الرمضاني 2020 بمسلسل “القمر آخر الدنيا”،