شائعة وفاة حسنى مبارك تتصدر مؤشرات بحث جوجل:-
شائعة وفاة حسنى مبارك تصدرت أعلي التريندات صباح اليوم في مؤشرات بحث جوجل، حيث ظهرت أشاعة حول وفاته على صفحات غير رسمية جميع مواقع التواصل الاجتماعي،مع العلم أن هذة ليس المرة الأولي التي تظهر فيها هذة الشائعة.
علاء مبارك يرد علي شائعة خبر وفاه والده:-
نشر نجل حسني مبارك “علاء مبارك” عبر حسابه الرسمي بموقع التدوين المصغر تويتر صورة لوالده يوضح فيها مدي أستيائه من هذا الخبر حيث قال:”تتفق او تختلف لكن الحقيقة الواضحة والموجعة للبعض هى كم الحب والاحترام للرئيس مبارك و الحمد والشكر لله ، وهذه الحقيقة المحسومة قد يستاء منها البعض ويسخر منها الجهل ويحرفها الحقد لكنها تبقى حقيقة موجودة .شكراً لكل من اهتم بالسؤال والاطمئنان على صحة والدى”.
كما أضاف صورة أخر يرد قائلا:”الحمد والشكر لله الوالد بخير ولا صحة لهذه الشائعات”.
تعليقات مغردين تويتر علي شائعة وفاة حسني مبارك:-
وانهالت الكثير من تعليقات المتابعين عن شائعة وفاة حسنى مبارك حيث قال منذر آل شيخ مبارك:”ليس الحب وليس الإحترام وحدهما من يربطا الأمة بسيادة الرئيس محمد حسني مبارك بل الوفاء والشكر والعرفان وحفظ الفضل ، لايبغض أو يكره الرئيس حسني مبارك إلا من قال عنهم الرئيس السادات الضربة كانت موجعه!! نسعد بأخباره ونتمنى له طول العمر وحسن الخاتمة”.
وأكمل المتابع عمار علي حسن :”يستغل علاء مبارك شائعة وفاة الرئيس الأسبق لابتزاز المصريين عاطفيا والقفز إلى نتائج خاطئة لا ينسى أحد أنه في عهد مبارك انتشر الفساد وفرضت الطواري وزورت الانتخابات وهربت الأموال وتدخلت العائلة في الحكم وتوحش الأمن وتمدد التطرف وتراجعت المكانة كثير مما نمر به الآن امتداد لعهد مبارك”.
وأضافت المتابعة هدير سامح :” إللي مالوش خير في بابا مبارك مالوش خير في حد.. ربنا ينصركم ويعزكم يارب قل كل يعمل على شاكلته بوسلنا راسه حبيبنا والله”.
بينما قال المتابع كمال حسني جلال:”لاتزعل ياعلاء فوالدك من خيرت الرجال وكلنا بنحب مبارك وندعو له بالشفاء ولايمكن التاريخ يمحو سيرت مبارك عمره مايقدر يمحو 30 سنه المده الاخيره تاثرت بالاخوان هم الذين قتلو عبد الناصر وفلو السادات وشوهو سيرت محمد حسنى مبارك الرجل العظيم اللهم اشفيه وعافيه ابن كفر المصلحه وابن مصر”.
وأشار المتابع عماد ارمانيوس:” ربنا يخليهولنا في أحسن صحة….محبة الناس للرئيس مبارك لم تأتي من فراغ…..فقد فعل الكصير لهذا الوطن”.
