أشتعلت وسائل التواصل الإجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية بسبب مقطع فيديو تحت مسمي لبنانيون يتعرون في الخبر ، ظهر من خلال مقطع الفيديو مجموعة من النساء والرجال وهم يرقصون وبيدهم الخمر ، وبدت الواقعة مثل فضيحة مزرعة جرش لحد كبير.
تبادل الخمر والقبلات اللذان تسببان في غضب الكثيرون من اللبنانيون والسعوديين اليوم ، حيث فوجئ العديد من مستخدمي موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” في لبنان بوجود هاشتاج #لبنانيون_يتعرون_في_الخبر ، وبوجد العديد من الفيديوهات الغير أخلاقية والتي توثق الفيديو.
https://twitter.com/A79801/status/1296910286671286272?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1296910286671286272%7Ctwgr%5E&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.eremnews.com%2Fentertainment%2F2279130
إقرأ أيضاً: شاهد بالفيديو فضيحة مزرعة جرش.. ومتابعون كل يوم في حفلة زي دي؟!
و برغم إنتشار فيروس كورونا المستجد ، فهناك العديد من اللبنانيون لا يزالون يقومون مثل تلك الحفلات التي تسئ لحد كبير للشعب اللبناني ، لا سيما هناك العديد لا يزالون يتمسكون بقيم ومبادئ الشعب اللبناني الأصيل.
و سرعان ما تم تداول مقاطع الفيديو علي جميع وسائل التواصل الإجتماعي.
و قال بعض المغردون أن تلك الفيديوهات الهدف منها الإساءة للشعب اللبناني، وآخرون تسبب مقطع الفيديو في حدوث بلبلة وغضب متبادل مطالبون الجهات الأمنية بسرعة التحقيق مع هؤلاء والقبض عليهم.
https://twitter.com/sabqqorg/status/1296949240590147585?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1296949240590147585%7Ctwgr%5E&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.eremnews.com%2Fentertainment%2F2279130
شاهد أيضاً: لبنانيون يتعرون في الخبر . تعرف علي حفل العراة بالسعودية بالفيديو
وأعتبر البعض مقطع الفيديو بـ”فضيحة كبري” علي الأراضي السعودية ، وقالت صحيفة سبق السعودية عبر حسابها الشخصي بتويتر معلقة علي مقطع الفيديو الفاضح:”فيديو متداول : لمجموعة من النساء والرجال من أحد الجنسيات العربية يخالفون قيم المجتمع وانظمة الذوق العام بإحدى الشواطئ ، ومغردون يطالبون بالقبض عليهم ”
يشار إلي أن الخُبَر ، تعُد مدينة في السعودية ، وتقع تحديداً في شرق المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية. تقع جنوب الدمام التي تبعد عنها بمسافة 17 كم، وتبعد عن مدينة الظهران 10 كم تقريبًا.
الخبر التالي: فيديو.. الراقصة مايا المغربية يثير الجدل ومتابعون «فضيحة بدون كمامات»