كشفت قصة الشاب أحمد بسام زكي التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا، وتعرض أكثر 100 فتاة للتحرش والاغتصاب على يده، عن تعرض الفنانة رانيا يوسف للتحرش أيضًا.
رانيا يوسف تروي قصة تعرضها للتحرش.. نعم تعرضت للتحرش
روت الفنانة رانيا يوسف قصة تعرضها للتحرش بشكل يومي عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قائلة: “نعم تعرضت للتحرش، كلمه تعاني منها كل امرأة من سنوات طويلة، وحتى هذه اللحظة نعاني منها وكأنه شبح يطاردنا في كل مكان”.
وأضافت، حادثة الشاب الذي تحرش بأكثر من فتاة ليست فردية بل هناك العشرات أو آلاف مثل هذا الشاب يبحيون لأنفسهم التحرش بأنواعه لمجرد أنه الاقوي وهذا غير صحيح!
وتابعت: “أنا اواجه التحرش اللفظي يوميا عبر منصات حسابتي الرسميه وايضا الايميل الخاص به الذي تاتي عليه عدد كبير من الرسائل التحرش اللفظي.. والتي يستبيحون ارسالها من خلف شاشات الموبايل والكمبيوتر والتحرش الظاهري بالمرأة في كل مكان ( عملها ‘ المواصلات’ وغيرها) وايضا عبر الهواتف المحموله فالتحرش بانواعه كبير فلابد من التصدي له بكل أنواعه المختلفه لانهم يعلمون انه ليس لهذا التحرش رادع”.
رانيا يوسف تطالب بقانون ضد التحرش وتوجه رسالة للبنات “متخافيش وواجهي أي متحرش”
طالبت رانيا يوسف بقانون رادع وسريع للتحرش بكل انواعه في مصر وخاصه التحرش عبر وسائل التواصل الاجتماعي ليكون عبره للجميع ويكون رادعا.
وووجهت رسالة للفتيات اللاتي تعضرن للتحرش قائلة: “رسالتي للبنات متخافيش وواجهي اي متحرش بالبلاغ فورا عنه”.
مين هو المتحرش أحمد بسام زكي ؟
نشر أحد نشطاء “فيسبوك” رسالة قال إن مضمونها هي معلومات عن أحمد بسام زكي جاء فيها:
أحمد مجرم و سادى و متحرش و مغتصب و مغتصب أطفال كمان.
أحمد عمل ايه؟
أحمد شاب من عيلة ذات مستوى عالي طوال ال سنين اللي فاتوا طبقا لشهادات بنات زمايله، متهم بإغتصاب حقيقي وتحرش جنسي وتهديد واجبار باكتر من ١٠٠ بنت من دايرة معارفه ، منهم بنات مش مصريات وبنات اندرايدج تحت ال١٤ سنة ووصل الامر باغتصاب طفل عنده ١٥ سنه
تخيلوا تحرش واغتصاب اكتر من ١٠٠ بنت من بينهم بنات فى سن ١٤ و ١٥ و ١٦ سنة ولسه حر طليق.!
أحمد بيستدرج البنات بطرق حقيرة منها إنه يقنعهم إنه هينتحر ومحتاج مساعدة و إنهم آخر أمل ليه فى الحياة. اتحرش الكترونياً بحوالى ٢٠٠ بنت على مدار سنين سواء فى المدرسة او فى الجامعة الأمريكية فى مصر و تم فصله و في قطر و حتى أسبانيا.
ليه تسجيلات صوتية و هو بيطلب من بنات حاجات قذرة يا اما يفضحهم وسط معارفهم و بيهدد البنات و يبتزهم إنه هيكلم قرايبهم و يقول انه نام معاهم لو موافقوش على تنفيذ طلباتة القذارة و خلي صحابه يصوروه و هو بيعتدي على البنات و يفرج صحابه اللى ساكنين معاه فى الكومباوند على الفيديوهات و يضحك.
اترفد من مدرسته فى قطر و اترفد من الجامعة فى برشلونة بسبب وساخته دي كلها
الموضوع أثير بشكل كبير لما أقنع واحدة معاه في الجامعة انه هيفرجها على الچيم فى الكومباوند بتاعه التابع لشركة إعمار مصر و اتفق مع بتاع الأمن يقفل عليهم المكان و اغتصبها و جبلها البواسير و كسر فى الحوض و طبعا أهله و معارفهم قدروا يخلصوا من الموضوع زي اللي قبلهم و سافر كمل نفس القرف بتاعه في قطر و اخيرا اسبانيا لحد ما تم فصله بسبب نفس الأسباب اللي اتفضل من الجامعه الامريكيه بسببها الأشخاص اللي زي النوع دا من المغتصبين و المتحرشين مينفعش بأي شكل من الأشكال نتعاطف معاهم حتى لو هددوا بالانتحار بعد ما اتفضحت حقيقتهم..
اي لوم على البنات و اي ضحيه منهم هو نوع من انواع الوساخه..
أتمنى المجتمع دلوقت يكون عرف وأدرك إن مسامحة أي متحرش وإعطاؤه ما يسمى فرصة تانية = جرايم أكتر وأكبر، حقيقي أتمنى ياخد العقاب اللي يستحقه عشان يبقى عبرة، وكل الدعم لضحاياه طبعا وأحييهم على شجاعتهم وعدم سكوتهم.
#المتحرش_احمد_بسام_ذكي