تورتة نادي الجزيرة الخادشة للحياء | فضيحه التورتة الجنسية حيث انتشر في الساعات القليله الماضيه صور لاحدي الاحتفالات في نادي الجزيره و الذي ظهر به عده عضوات بالنادي يحتفلن بعيد ميلاد احداهن و قمن بجلب بعذ تورت الاحتفال ولكن بشكل يخدش الحياء العام
ذلك و بعد انتشار الواقعه كانت وزارة الرياضة قد رصدت بعض الصور تم تداولها على بعض وسائل التواصل الاجتماعي تضمنت صورًا خادشة للحياء خلال الاحتفال و قال احد المصادر إنه بعد التحقيقات التي قامت بها اداره النادي و وزارة الرياضة انه تم تحديد 3 عضوات في نادي الجزيرة ظهرن في حفل «تورتة الأعضاء التناسلية»، والتي تم تداول صورها في الساعات القليله الماضيه على نطاق واسع على مختلف منصات التواصل الإجتماعي من أجل اتخاذ كافه الإجراءات القانونية للتحقيق واتخاذ القرارات المناسبة بشأن انتشار بعض الصور الخادشة للحياء، خلال احتفال بعيد ميلاد إحدى العضوات.
صاحبه التورته
و كشفت عده مصادر أن صاحبة واقعة الصور الخادشة في نادي الجزيرة بالقاهرة هي عضو مجلس إدارة سابق بالنادي، وتبلغ من العمر 75 سنة وأضاف المصدر قائلا أن العضوة تخضع حاليا للتحقيق من قبل اللجنة القانونية للنادي في وجود الشئون القانونية بوزارة الرياضة ومديرين الشباب والرياضة بالقاهرة.
كما قررت وزارة الشباب والرياضة تشكيل لجنة قانونية للتحقيق واتخاذ القرارات المناسبة في شأن تلك الواقعة وتوجهت اللجنة اليوم إلى مقر النادى وبدأت بالفعل في إجراءات التحقيق في كافة الملابسات الخاصة بالواقعة ومن ثم اتخاذ القرارات الصارمة تجاه المتسببين والمشاركين بتلك الواقعة.
عضوات نادي الجزيرة
وأضافت المصادر أن أجهزة الأمن قد رصدت العديد من الصور التي تم تداولها على بعض منصات التواصل الاجتماعي و التي تضمنت صوراً خادشة للحياء خلال احتفال أقامه بعض أعضاء النادي، ما أثار غضبًا كبيرا بين أعضاء نادي الجزيرة، والذين طالبوا إدارة النادي بالتدخل ومعاقبة المخطئين، والتحقيق مع العضوات اللاتي ظهرن في الصور المتداولة، مؤكدين أن الأمر يخرج عن القيم والتقاليد المعروف بها النادي.
حيث أن الصور المتداولة تعبر عن إيحاءات جنسية صريحة، وبالتالي يقع من نظم هذه الحفلة تحت طائلة القانون كما أن أجهزة الأمن قد نجحت في تحديد عدد من السيدات اللاتي ظهرن في الصور، وهن يمسكن بالأطباق التي تظهر المجسمات الجنسية، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهما، وموضحًا أنه حتى الآن لم تتلق أجهزة الأمن أي بلاغات.