فيديو جوهرة وخالد احمد.. تداول رواد مواقع السوشيال ميديا خبر انتشار فيديوهات تخص الراقصة الروسية الشهيرة “جوهرة”، برفقة شاب في غرفة نومها، وانتشر الفيديو سريعاً وحقق جدلاً واسعاً علي منصات التواصل الإجتماعي، وتسبب في غضب شديد لدي الجمهور.
وأردف الشاب الذي ظهر مع جوهرة بمقطع الفيديو، ليوضح للجمهور صلته الوثيقة بالراقصة، موضحاً أنه لايمارس معها البغاء ولكنه متزوج منها، وناشد رواد المواقع بعدم تداول مقاطع الفيديو الفاضحة، لمدي تأثيرها السلبي علي حياته الشخصية، ومدي الضرر النفسي الذي ألقته تلك الأخبار علي أسرته.
شاهد ايضاً: بعد فضيحة الفيديوهات المسربة القبض علي جوهرة متلبسة بعد إثبات صحة المقاطع
وأوضح ان تلك الصور والفيديو التي انتشرت بسرعة البرق علي منصات التواصل الإجتماعي الشهيرة “فيس بوك” ، وموقع التدوينات القصيرة “تويتر”، وموقع تداول الصور “انستجرام”، وموقع رفع الفيديوهات “يوتيوب”، مسربه وقام بذلك أحد اصدقائه وأكد انه سوف يتم القبض عليه، حتي يلقي عقابه، علي التشهير بهما والتسبب لهما بفضيحة كبيرة.
https://www.youtube.com/watch?v=KOhlAzaRfTM
لا تزال عمليات البحث المتواصل حول فيديو جوهرة بشكل مهول عبر محركات جوجل ، خصوصا بعد انتشار مقطع فيديو جوهرة وهي تتراقص بثياب شبه عارية.فقد عم مواقع التواصل الاجتماعي فيديو جوهرة الفاضح وهي بثياب شبه عارية وهي تتراقص على اغنية ، الامر الذي خلف ضجة اعلامية كبيرة.
فيديو جوهرة وخالد احمد وتعليقه عليه
كشف خالد أحمد، الشخص الذى ظهر مع جوهرة فى الفيديوهات بأنه متزوج منها منذ فترة، موضحا عبر حسابه على إنستجرام أنه لم يقم بفعل مشين، وأن الفيديوهات والصور التى تم تداولها ما هى إلا صورا وفيديوهات للذكرى.
وأكد أن تسريب الصور جاء بعد أن تم سرقة هاتفه من قبل أصدقائه، قائلا: “حسبى الله ونعم الوكيل فى كل واحد بيشير الفيديو، أنا مستقبلى اتدمر وأمى بتموت بسبب الموضوع ده”.
القبض علي جوهرة
وكانت قد قررت محكمة جنح الجيزة، الأربعاء 10 إبريل 2019 ، حبس الراقصة جوهرة سنة مع الشغل، في اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور.
وكانت مباحث شرطة الآداب ألقت القبض على «جوهرة»، بملهى داخل مركب على كورنيش النيل في الجيزة، بتهمة التحريض على الفسق والفجور وارتداء بدلة رقص مخالفة للمواصفات المصرح بها من السياحة، علاوة على عدم حملها تصريحا بالعمل داخل البلاد من وزارة القوى العامة، حيث إنها حضرت كسائحة، وامتهنت الرقص في مصر.