لبنى ابيضار.. تدافع عن الفتاة المحجبة بتطوان
الفنانة المغربية لبنى ابيضار، تسير على خطى فتاة تطوان، وقامت بالدفاع عنها بعد فضيحة الفيديو الذى انتشر لها عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وهى تمارس الرذيلة.
قالت الفنانة المغربية لبنى ابيضار، فتاة تطوان لم تجد من يتضامن معها، لان عائلتها ليس لها اسم معروف، وسارع المغردون فى تداول مقطع الفيديو المنتشر لها، ولم يراعوا عائلتها واولادها.
واعلنت ابيضار تضامنها مع فتاة تطوان، من خلال منشور على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، وانتقدت كل من ساهم فى نشر وتداول الفيديو.
واضافت ارتقوا شوية عوض ماديرو اليد فاليد باش تبنيو مجتمع صالح ومتماسك بالرغم من قساوة الزمكان، هانتوما صدقتو كتفرتكو العائلات بسبب الخوض فاعراضهم وتساهمو فالسجن ديال ناس ماقاسوك ماحداوك”، متسائلة “دابا شنو غتكونو ربحتو بعدما دخلات هي للسجن؟ وفاش أداتك أصلا ولا نتا ملاك معندكش خطايا؟ قبل أن تختم بـ”مجتمع لا يرحم”.
لبنى أبيضارممثلة مغربية، عام 1985 بحي القصبة الشعبي في مراكش، تعرّضتلبنى أبيضارلتهديدات بالقتل
وللإعتداء من قبل مجهولين في مدينة الدار البيضاء، ما تسبب لها بجروح وكدمات.
تعرّضت للضرب على يد والدها، وقالت: “بدأت الكارثة حين خرجت من بطن أمي، لأني لم أكن ذكراً، وكانت هواية والدي أن يضربني مرتين أو ثلاث مرات يومياً”.
بعد ذلك تعرضت للإغتصاب من والدها أيضاً، وحين حاولت أن تروي ما جرى لأمها في وقت لاحق، قالت: “لم تكن تريد أن تصدق.. لا أحد يتكلم عما يمكن أن يفعله الرجال بفتياتهم”.
تعرفت على شاب برازيلي وتزوجت منه، وغادرت فرنسا إلى البرازيل وعاشت مع زوجها وأنجبت منه إبنتها