من هي شقيقة كيم يونغ ” كيم يو جونغ “
كيم يو جونغ شقيقة الزعيم كيم يونغ ولدت في عام 1988 و تبلغ من العمر 31 عام ، هي الأخت الصغرى لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون. وهي أيضًا الابنة الصغرى للزعيم السابق كيم جونغ إل وحفيدة مؤسس كوريا الشمالية كيم إل سونغ. وهي عضو مناوب في المكتب السياسي لحزب العمال الكوري، ونائب مدير إدارة الدعاية والإعلام التابع للجنة المركزية للحزب.
ظهرت مع اخيها الزعيم كيم يونغ في الكثير من المناسبات السياسية و تولت الكثير من المناصب في حكومته و اعتادت علي ممارسة العمل السياسي و هي في سن صغيره و كان ذلك اشاره من اخيها علي انه يريدها خلافا له بعد وفاته كعادة جميع زعماء كوريا فقد كانوا يشركوا من يخلفهم في العمل السياسي و يبقي ملازم لهم طول حياته حتي يتوفي و ياخذ مكانه و يكون جدير به
المناصب التي تولتها شقيقة كيم يونغ ” كيم يو جونغ “
كيم يو جونغ شقيقة الزعيم كيم يونغ كانت بمثابة أقرب المقربين للزعيم كيم يونغ ، وهي علاقة بنيت على أخوة وزمالة دراسية في سويسرا كما لا يعرف أحد على وجه اليقين سن كيم يو جونغ، لكن التقديرات تشير بقوة إلى أنها ولدت في كوريا الشمالية في 26 سبتمبر 1988 لأم من أصل ياباني، علما أن السلطات الكورية الشمالية تفرض عقوبات صارمة على نشر معلومات شخصية عن أي من أفراد الأسرة الحاكمة.
وبدأت كيم يو جونغ رحلتها مع السياسة بمجرد عودتها إلى بلادها، حتى لقبت مؤخرا باسم “إيفانكا كوريا الشمالية”، تشبيها لها بابنة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تعمل بالسياسة إلى جانب زوجها جاريد كوشنر، وتحت إدارة والدها.
ومنذ سنوات، شغلت منصب مدير الدعاية في حزب العمال الكوري الشمالي الحاكم، وعادة ما تظهر في اللقاءات الرسمية إلى جانب الزعيم كيم يونغ أون، ويعتقد أنها تشغل المنصب ذاته حاليا إلى جانب عملها كمستشارة شخصية له.
وسلط ظهورها الأخير مع الزعيم الكوري الشمالي في زياراته الخارجية، الضوء على الدور المكلفة به، وحسب خبراء فإنها ستضطلع بمهام دولية أكبر خلال الفترة المقبلة، وربما يكون لها دور في دفع عجلة المفاوضات بين بيونغ يانغ والغرب بهدف احتواء التوتر الذي يسببه البرنامجان النووي الصاروخي لكوريا الشمالية، لا سيما بعد حضورها اللافت في قمة سنغافورة العام الماضي بين كيم جونغ أون وترامب.
كما انها عضو مناوب في المكتب السياسي لحزب العمال الكوري، ونائب مدير إدارة الدعاية والإعلام التابع للجنة المركزية للحزب.
من هي كيم يو جونغ
نشأت كيم يو جونغ في الغالب في ظل تربية متشددة في بيونغ يانغ، إلى جانب شقيقيها كيم جونغ تشول وكيم جونغ أون، ورغم ثروة أسرتها الاستثنائية، يعرف عن طفولتها أنها لم تكن مرفهة، حيث كانت تقيم أعياد ميلاد عادية دون بذخ أو ترف.
ومثل أخويها الأكبر، تم إرسال كيم يو جونغ إلى سويسرا لتلقي التعليم عام 1996، حيث يضمن ذلك لأبناء الزعيم الكوري الشمالي البقاء بعيدا عن أعين المتطفلين، وعدم الظهور كثيرا في المجتمع المنغلق.
ولدى وصولها إلى البلد الأوروبي، وضعت كيم يو جونغ تحت أعين ري تشول التي كانت سفيرة لكوريا الشمالية في سويسرا في التسعينيات، حيث يعتقد أن الأخيرة كانت مسؤولة عن اتخاذ الترتيبات التعليمية للأشقاء الثلاثة.