بنت 17 عاما تخلع زوجها لعنفه الشديد في معاشرتها الجنسية 4 مرات يوميا ،كانت الزوجة التي لم تكمل سن الرشد بعد والتي تزوجت في عمر 17 عاما كعادة اهل الريف في الجنوب عندما يزوجون بناتهم صغارا في العمر لمن هم اكبر منهم في العمر بما يضاعف اعمارهن .
فقد تزوجت “س” من ” ع” البالغ من العمل ” 34 عاما” وكان عائدا للتو من احدي الدول الخليجية محملا بالهدايا النفطية والدينارات التي جعلته من الاثرياء فجأة واراد ان يتزوج من بنت جميلة ليكمل دينه كما يقولولون .
ولم تعجبه في القرية كلها سوي “س” بنت الحاج” ب” الرجل الفقير الذي لايملك سوي 6 قراريط يزرعها ويقتات منها وكانت ” س” هي ابنته الرابعة في ترتيب بناته وقد زوجهن كلهن ولم يتبقي غير” س” التي كانت محظوظة بالزوج الغني .
وفي بداية الأمر أغرقها بالهدايا والفساتين والرحلات جعلها تنسي الفارق العمري بينها وجعلها توافق علي الزواج منه برغم انها لا حول لها ولاقوة وليس لها في الأمر شيء فكل شيء بيد والدها وإلا سيكون الموت مصيرها .
وبالفعل تم الزواج وأقام لها زوجها عرسا كبيرا تحدثت عنه القرية كلها وعن جماله وعن كرمه في ” الذبائح ” ” والعوالم” التي احضرها من العاصمة خصيصا لتحي ليلة الدخلة .
وبعد انتهاء العرس فوجئت الزوجة المسكينة أنها قد وقعت بين أنياب أسد يريد أن يفترسها ولاحظت انه تغير تماما بعد أن كان بعاملها برقة ولين ورومانسية راح يستخدم معها كل أنواع العنف في المعاشرة وكأنه يغتصبها وليست زوجته .
بنت 17 عاما تخلع زوجها
فتحملت في الليلة الأولي مخافة من الفضائح وتكتمت علي ماحدث منه ليلة الدخلة ونامت نوما عميقا وقبل أن تستيقظ من النوم فوجئت أن زوجها يريد أن يكمل معها مرة أخري فحاولت الصراخ فراح يضربها وبدأت تدخل في مرحلة من الإعياء .وتكرر ذلك المشهد أكثر من 4 مرات في اليوم ولم تكمل شهر حني فرت هاربة إلي منزل والدها الذي اصطحبها إلي محكمة الأسرة ومن أول جلسة حصلت علي خلع زوجها الأسد المفترس .