مالك أكبر منصات الاعلام وصانع أفلام من هو محمد سليمان الصباحي؟
هل فكرت يوماً بالدخول الى قلب السيارات من غير ان تدخل؟
هل فكرت يوما في تحريك أي شيء من غير أن تتحرك؟
هل توقعت نفسك يوماً في سباق سيارات كبير وكنت انت الفائز؟
هل سمعت بأحدث أنواع السيارات التي لم تعرف عنها من قبل؟
هناك من استطاع ان يحول كل هذه التخيلات والأفكار الى واقع ورسم بنفسه ولنفسه مسيرة الطريق وها هو اليوم ينقل لنا تجربة هو أعلم بتفاصيلها، انه محمد سليمان الصباحي يا سادة مالك أكبر وأفضل منصة اعلامية متخصصة في مجال السيارات على مستوى سلطنة عمان على برنامج الانستقرام تابعوا معنا هذا المقال وتعرفوا على هذه الشخصية الرائعة.
محمد بن سليمان الصباحي مثالٌ للنجاح
صانع محتوى، مؤسس منصة في مجال السيارات، رائد في صناعة الأفلام القصيرة، مصور، ومخرج كل هذا وأكثر من ذلك، إنه محمد سليمان الصباحي يا سادة شخصية واحدة باهتمامات كبيرة استطاع ان يحقق نجاح كبير بعد جهدٍ واصرارٍ وعزيمة حيث درس محمد سليمان الصباحي في كلية الهندسة في سلطنة عمان واختص في هندسة الاتصالات والالكترونيات ليتخرج منها سنة 2018 ويحصل على شهادة بكالوريوس في هندسة الاتصالات والالكترونيات.
وكان محمد سليمان الصباحي محباً وشغوفا في عالم التصوير والأفلام لذلك قرر ان يدخل في هذا المجال ليصبح بعد التعلم والممارسة مصور ومخرج وصانع افلام قصيرة ومسوق إلكتروني على الانستقرام.
الا ان الرجل المغوار لم يكتفي بهذا الامر بل ان حبه للتقدم والتطور دفعته الى العمل كمقدم برامج إذاعية وتلفزيونية على الاذاعات المحلية والتلفزيون والشركات الخاصة ليحصل عندها على العديد من الجوائز في مجال تقديم البرامج الاذاعية والتلفزيونية ويحتل المركز الاول في مسابقة أفضل مقدم برامج اذاعية وتلفزيونية في جامعة السلطان قابوس سنة 2015، والمركز الثاني في مسابقة أفضل مقدم برامج اذاعية وتلفزيونية في كلية الشرق الاوسط سنة 2017 ليكتسب بعدها سنوات من الخبرة لأكثر من 11 سنة في مجال صناعة الافلام القصيرة وتقديم البرامج والاذاعة والتلفزيون وعالم السيارات.
أعمال ونجاحات
حصل محمد سليمان الصباحي على الكثير من الجوائز والالقاب كأفضل صانع محتوى وبرع في الكثير من الاعمال منها: موسم حصاد القمح العماني حقق العمل صدى على المستوى المحلي والاقليمي كأحد اهم مواسم حصاد المنتجات العمانية التي اظهر فيها انه صانع أفلام ومصور ومخرج محترف يمكنه ان يحقق شهرة كبيرة في المستقبل.
براعة محمد سليمان الصباحي وحنكته لم تظهر في الأفلام فقط بل انه برع في مجال السيارات التي كانت من أهم الهوايات التي أحبها منذ صغره والتي انعكست عليها في شبابه ليطلق بعدها منصته الإعلامية ويصبح مالك أكبر منصة في عالم السيارات التي فتحت له الباب لأطلاق مجموعة من الاعمال مثل تدشين سيارات من مختلف الشركات العالمية وكان أيضا مختبر معتمد لقيادة مجموعة متنوعة من السيارات.
اعماله هذه فتحت له الكثير من النجاحات منها: المشاركة في اهم فعاليات الدولية بصناع المحتوى، كما قام بتنظيم فعاليات في مجال السيارات، وكان له خبرة كبيرة كميكانيكي مركبات.
وبالنهاية ان هدفه الأول والأخير هو تحقيق حلمه الذي لطالما سعى في طريقه وبذلك كل جهده ليحققه الا وهو النهوض بمنصته الاعلامية التي رفعت اسمه وشهرته ونجاحه وان يصبح في المستقبل من أفضل صناع المحتوى الخاص بعالم السيارات على مستوى العالم، وعكس هذه الرياضة عبر منصات التواصل الاجتماعي بكافة السبل والطرق التي تعمل في تحقيق هذا الهدف.