التوقف عن العادة يمكن أن يساعد في تقليل وتلاشي بعض الأضرار المرتبطة بها. إليك بعض المعلومات حول ذلك:
استعادة وظائف الجسم:
بمجرد التوقف عن العادة، يبدأ الجسم في التعافي واستعادة وظائفه الطبيعية.
يمكن للأعضاء التناسلية والجهاز العصبي أن يستعيدا قدرتهما الطبيعية على ممارسة الجنس والاستجابة الجنسية.
تحسين القدرة الجنسية:
بتوقف العادة، يمكن للرجل تحسين قدرته على الانتصاب والاحتفاظ بالانتصاب لفترات أطول.
يمكن أن يتحسن التحكم في القذف، وبالتالي يمكن أن يتمتع الرجل بتجربة جنسية أكثر إشباعًا ورضا.
استعادة الثقة الذاتية:
التوقف عن العادة يمكن أن يساهم في استعادة الثقة الذاتية والشعور بالسيطرة على الحياة الجنسية.
بتجاوز العادة، يمكن للرجل أن يشعر بتحسن في التواصل الحميم والرغبة الجنسية.
الحفاظ على الصحة العامة:
التوقف عن العادة يمكن أن يؤدي إلى تحسين الصحة العامة وزيادة الطاقة والنشاط.
قد يؤدي التوقف عن العادة إلى تحسين النوم والتركيز والمزاج العام.
مع ذلك، يجب ملاحظة أن الأضرار الناجمة عن العادة قد تختلف من شخص لآخر، وقد يكون الشفاء يستغرق وقتًا مختلفًا لكل فرد. إذا كانت هناك مشاكل صحية مستمرة، فمن الأفضل استشارة الطبيب المختص للحصول على تقييم شخصي ونصائح ذات صلة.
المصدر : هل التوقف عن العادة يعالج أضرارها ؟