فتاة 17 عاما فى عمر الزهور ، تمتلك الكثير من الجمال لكنها فقيرة ، والدها زوجها لرجل شايب يكبرها فى العمر بخمسون عاما .
لكن ظروف والدها الصعبة وكثرة الاولاد ، ارغمت الرجل ان يزوج ابنته من اجل المال .
وبرغم عدم رضاها لكنها لم تستطيع ان تقول لوالدها لا ، وسمعت لوالدها وقبلت الزواج .
ولكن الفتاة كانت تفكر كثيرا ، ماذا فعلت ياربى ، ياربى خلصنى من هذا الكابوس .
وظلت تدعو الله ان تظل عذراء كما هى لانها تحب ابن الجيران وهو شاب محترم ومؤدب ودائما يحترمها .
وكعادة كل الفتيات يعشقون الشاب المؤدب المحترم الذى يحترمها ويقدرها وكان تتوسم فى هذا الشاب كحل الصفات الجميلة والمحمودة.
وعندما علم بخبر زواجها حزن كثيرا لهذا الامر ، ولكنه قالت له انها متاكدة ان اللى سبحانه وتعالى سيجمعهما ان شاء الله فى يوم من الايام .
قال الشاب ابن الجيران ان زواجك الاسبوع القادم فكيف يجمعنا الله وانت ستصبحين زوجة لرجل غيرى .
قالت الفتاة : ربما اظل عذراء كما انا ولايدخل بى هذا الرجل العجوز ” الشايب “.
قال لها ابن الجيران هل ستقتلينه ام ماذا ارجوك لاتفعلى شىء غلط ، قالت له ربنا سوف يخلصنا منه بدون مانرتكب اى جريمة نندم عليها.
زفاف العروس
وكأن الفتاة مكشوف عنها الحجاب وبالفعل تم زفاف العروس الى عريسها ، وعندما حانت اللحظة الحاسمة فى غرفة النوم للزفاف وقبل ان يلمسها حاول فقط ان يقترب منها ويجهز نفسه ويهىء نفسة لكن لا يستطيع ذلك وفاضت روزحة الى بارئها .فتاة 17 عاما
عريس مثلى ليلة الدخلة ذهب لوالدته يطلب مساعدتها فى فض بكارة زوجته