مصطفى بكرى الاعلامى المعروف ورئيس تحرير جريدة الاسبوع يوجه عدة اسئلة الى محمد على منها “إذا كنت تشكو الظلم فأين ما يثبت أنك مظلوم أو أن لك مليم واحد لدى القوات المسلحة، بل للحقيقة أن الهيئة الهندسيه لديها عندك ٨٨ مليون جنيه، تم خصم التأمين ٥في المائة إنخفض المبلغ إلى ٤٨ مليون جنيه دينا عليك للجيش”.
ويضيف عضو مجلس النواب بكـر ى فى تفجير اسرار مهمة فى قضية محمد على فيقول “من يحميك في أسبانيا وما صحة وقوف رجل أعمال حاقد على البلد خلفك وما صحة أن هناك تنسيق مع جهاز إستخباراتي يتولي إدارة الملف معك وعقد لقاء سري بينك وبين قيادة إخوانية كبيرة في أسبانيا”.
ويتابع “هل صحيح أن حقدك على الجيش بدأ بعد ذهبت والدتك لتشتكيك إلى الهيئة الهندسية بعد أن أجبرت والدتك لتكتب لك حصتها في ميراث شقيقك المقاول إبراهيم والذي توفي في حادث وهو قادم من الفرافرة حيث كان ينفذ مع الجيش مشروع قري الفرافرة، ولم تستجب لتوسلاتها ، أتراك هل تستطيع أن تجبر والدتك لنفي الرواية، أشك في ذلك، تري من يقسو علي والدته بهذا الشكل، هل يمكن أن يكون رحيما مع الوطن، بالقطع لا، لقد سرقت والدتك وبعت وطنك وأولادك”.
وينهى بكرى تصريحاته المهمة فيقول “إن المرتزقة والغارقين في المستنقعات النتنة لن ينالوا أبدًا من جيشنا العظيم وقائده الأعلى، هؤلاء يقفون في ذات الخندق مع أعداء الوطن الذين أصابتهم صدمة تسليح الجيش العظيم وتسليحه وإعلان استعداده لحماية الأمن القومي للأمة، لقد سعوا إلى هدم الجيش بعد أحداث ثورة ٢٥ يناير، وعندما فشلوا بدأوا خطة ممنهجه لتشويهه، بالضبط كما فعلوا مع جهاز الشرطة في أوقات سابقه فكانت النتيجه إحداث حالة من الإحتقان ضد الجهاز .ساعدت جماعة الإخوان وحلفاءها في إسقاط الجهاز خلال الاحداث المشؤومة .التي شهدتها البلاد.
اموال الإرهابية تحتضن الهاربين .. فمن يقف خلف الفنان محمد علي
وزادت بي الأحزان والهم ضرني.. رثاء والدة عبد الله محمد مرسي علي وفاة نجلها