المراة السعودية تشارك في الكثير من مجالات المملكه:
من جديد تعود المراة السعودية في سوق عكاظ كفارسات محترفات يروضن الخيل وينافسون الرجال بعد أسقاط الولاية للمرأه واتاحت لها فرصة قيادة السيارات.
وفي مشهد لا تصدقة العين، تمكنت المراة السعودية من احتلال مكانات بارزة في المجتمع السعودي التي كان يحتكرها الرجال في السابق، وأصابت الدهشة زوار هذة البلد من قبل حيث وجدو عند منافذ الدخول في المطارات شابات سعوديات مؤهلات بجدارة وهن يتصدرن المشهد السعودي في إدارة الجوازات أو الجمارك، وهذا لا يقتصر علي المطار فقط ونجد أن هذة الصورة الموجودة ليست سوى عنوانا لمشهد أكبر، ولكن عند دخول المدن مثل العاصمة الرياض أو جدة الملقبة “بعروس البحر”، تجد أن الفتايات السعوديات قد شاركن في العديد من الأنشطة والقطاعات والوظائف الحكومية فضلا التي فتحت الأبواب لهن.
كلمات المدونات عن حقوق المراه السعوديه:
وقالت مدونة سعودية :” أن تمكين المرأة من المشاركة في مختلف أنشطة المملكة هو مجرد عنوان كبير في المرحلة الحالية ففضلا عن مساعدة السعوديات في الارتقاء بأنفسهن للمشاركة في تنمية الوطن والمجتمع فهذا الأمر قد يكون حلا جذريا لمشكلة كبيرة تمثلت في السابق بحاجة كثير من النساء ممن لا عائل لهن من قيادة السيارة بدل سائق، خاصة من ذوات الدخل المحدود”.
وأضافت مدونة أخري تدعي نجلاء:” إن آلاف السعوديات كن يقبعن في بيوتهن بلا عمل المرحلة الحالية، التي يقودها ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مكنت آلاف الفتيات من الانطلاق في جميع المجالات الآلاف وجدن وظائف لائقة وفرص في كل المجالات”.
النساء يشغلن مناصب الرجال:
وأثناء تجوالك في المملكة تجد الكثير من السعوديات في أماكن ومراكز عالية مثل:” القطاع الأمني، والأسواق الحرة والتجارية الكبرى وأكشاك البيع”.
المراة السعودية في سوق عكاظ
ولأول مرة تمكنت المرأه في المشاركة ببرامج الفروسية في سوق عكاظ كفارسات محترفات يروضن الخيل ويمارسن عليه ألعابا بهلوانية نادرة، وهذا ما أصاب الجميع بالأندهاش وقدرة السعوديات علي ممارسة هذا الرياضة الخطرة وتغلبها علي الرجال.
كما أصدرت المملكة العربية السعودية الكثير من الرسائل العلمية التي تتيج المرأه للدخول في المجالات التعليمية والاقتصادية، وهذا وفقاً لرؤية 2030 التي ستجعل السعوديات المشاركة في كثير من الأمور.