هاجر عيد تكتب: يكفيني هذا القدر
اليوم، أو ربما منذ زمن بعيد، لا أعلم.. حتى أنني لأ أدري ما سأكتب عنه اليوم، وماذا أقصد به.. المهم ...
اليوم، أو ربما منذ زمن بعيد، لا أعلم.. حتى أنني لأ أدري ما سأكتب عنه اليوم، وماذا أقصد به.. المهم ...
إن كنا أشخاصا مختلفين عما كنا منذ عام أو أكثر، ستظل المواقف المؤذية ترافقنا حتى تتوقف قلوبنا عن النبض، وسنبيت ...
التقيتُ بكَ، أنتَ الذي أخذتَني من بين الجميع وسافرتَ بي إلى أبعدِ البلاد، أبعدتني عن عالمٍ حاولتُ الهروبَ منهُ مرارًا ...
علمتُ مؤخرًا أنّ وجودي لم يكن مُرَحَّبًا بهِ كثيرًا، كنتُ أُكذّب أفكاري دائمًا، قلتُ لنفسي أنّني لنْ أهون ..وهُنتْ. خيباتي ...
في إحدى الأيام التي تركتني فيها بمنتصف الطريق ورحلت، سألوني عنك، سألوني أين ذلك الشخص الذي هو رفيق دربك؟، ...
© 2023 جميع الحقوق محفوظة… تطوير فريق عمل الريادة نيوز