ظهر إبراهيم الطوخي صاحب أشهر مقولة عبر تطبيقات السوشيال ميديا “الجملي هو أملي”، في الفترة الماضية ليتصدر محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي.
استطاع إبراهيم الطوخي إحداث ضجة كبيرة في جميع وسائل التواصل الاجتماعي على فيديوهاته، بسبب جمله وإيفيهاته أثناء بيعه أرخص سعر ساندوتش سمين في مصر بـ 5 جنيه.
حكاية إبراهيم الطوخي أشهر بتاع سمين في مصر.. الجملي هو أملي
وكان لـ إبراهيم الطوخي العديد من الفيديوهات التي تميزت بالكوميديا الشديدة، مما ذاع صيته وقام الكثير من المشاهير بتصوير معه بعض الفيديوهات وهم يتناولون عنده أرخص رغيف كبدة بخمسة جنيهات فقط.
وقامت العديد من الصحف بعمل لقاءات مع حول مهنته وشهرته مع العلم يقع محل التمساح في المطرية، وكان يعمل إبراهيم الطوخي جزار قبل دخول في مجال الطعام وفتح مطعم.
أسباب تشميع محل ابراهيم الطوخي
استيقظ مستخدمو برامج التواصل الاجتماعي اليوم على خبر محزن لهم، وهو تشميع محل إبراهيم الطوخي، حبث استجابت الأجهزة المعنية لتعليقات الكثير المواطنين على فيديوهات بائع السمين بأن المحل لا يوجد به نظافة عالية، وأيضاً أن جميع العاملين فيه لا يحصلون عن الشهادات الصحية.
وقامت جميع الأجهزة الأمنية بمداهمة المحل، وبعد تقنين الإجراءات قامت الأجهزة الأمنية في القاهرة بالترتيب مع الجهات المعنية، من أجل استهداف المحل المشار إليه والذي يوجد في دائرة قسم شرطة المطرية، وظهرت النتائج بعدم وجود التراخيص اللازمة له، وأيضاً عدم وجود لدى العاملين في المحل على شهادات صحية، وتم أغلاقه وتشميعه ورفع جميع الشغالات التي توجد في الشوارع تؤدي لتعطيل الحركة في المكان.