في خطوة تعكس تقديراً عالياً لإسهاماته البارزة في مجالات التعليم والإدارة والتسويق، منحت جامعة الشرق الأوسط الدكتوراه الفخرية للدكتور خلدون خليفة. جاء هذا التكريم بموافقة واعتماد من المنظمة العالمية للتعليم الإلكتروني (WELO) والمجلس الدولي للتعليم والثقافة (IBEC). والرابطة الدولية لضمان جودة التعليم العالي QAHE.
الدكتور خلدون محمد خليفة، الذي يشتهر بدعمه المستمر للأنشطة التعليمية حول العالم، يعتبر واحداً من الشخصيات البارزة التي أثرت بشكل كبير في دعم أنشطة التعليم وتحسين جودة التعليم في مجالات الإدارة والتسويق. بفضل رؤيته العميقة والتزامه الراسخ، تمكن الدكتور خلدون خليفة من الجمع بين مسيرة مهنية حافلة ومسيرة علمية نافعة ومتميزة ليثمر ذلك عن نتاج علمي ومعرفي متنوع في الإدارة والتسويق وانجازات عالية ومستدامة.
دعم التعليم العالمي
تقدير الدكتور خلدون خليفة لم يأتِ من فراغ، إذ أن جهوده المتواصلة في دعم التعليم قد ألهمت الكثيرين وساهمت في نشر المعرفة وتحسين جودة التعليم على نطاق واسع. من خلال مشاركاته في دعم عدة منظمات تعليمية عالمية وتقديمه الدعم للأبحاث والمنح التعليمية، أسهم الدكتور خلدون في تمكين العديد من المهنيين حول العالم من اكتساب المهارات والمعرفة التي يحتاجونها لتحقيق النجاح في مجالاتهم.
الدكتور خلدون خليفة تكريم مستحق
تأتي هذه الدكتوراه الفخرية من جامعة الشرق الأوسط لتؤكد على التزام الدكتور خلدون خليفة بتعزيز التعليم والتعلم، وكذلك لدوره الفعال في تطوير أنظمة التعليم الرقمي. وقد عبّر الدكتور خلدون عن سعادته وامتنانه لهذا التكريم، مؤكداً أنه سيواصل جهوده لدعم التعليم وتحقيق التميز في مجالات الإدارة والتسويق.
موافقة واعتماد عالميين
يعتبر اعتماد كل من المنظمة العالمية للتعليم الإلكتروني (WELO) والمجلس الدولي للتعليم والثقافة (IBEC) والرابطة الدولية لضمان جودة التعليم العالي QAHE لهذه الدكتوراه الفخرية بمثابة شهادة دولية على تأثير الدكتور خلدون الإيجابي في مجالات التعليم. كلتا المؤسستين تتمتعان بسمعة عالمية في تعزيز الجودة والتميز في التعليم، مما يعكس مدى أهمية وقيمة هذا التكريم.
مستقبل مشرق
مع هذا التكريم، يواصل الدكتور خلدون خليفة مسيرته المتميزة في دعم التعليم وتطويره. إن إسهاماته المستمرة تلهم الجيل القادم من القادة والمعلمين، وتعزز من أهمية التعليم كأداة لتحقيق التقدم والنجاح.
إن الدكتوراه الفخرية التي حصل عليها الدكتور خلدون خليفة ليست فقط اعترافاً بدعمه وشكرا له على تحقيق الدعم، بل هي دعوة لجميع المهتمين بالتعليم لمواصلة العمل من أجل تحسينه وتطويره. تعتبر قصة نجاح الدكتور خلدون محمد خليفه دليلاً على أن الإصرار والعمل الجاد يمكن أن يحدثا فرقاً كبيراً في العالم.
وتدعو المنظمة العالمية للتعليم الالكتروني WELO والمجلس الدولي للتعليم والثقافة IBEC كافة المتميزين والعلماء وداعمي التعليم بالمشاركة في دعم المنظمات والأبحاث العلمية والأنشطة البحثية من خلال هذه المنظمات والمنصات التعليمية المخصصة لها لنشر العلم والمعرفة.