مقدمة عن الماء وخاتمة جاهزة للرفع مباشرة علي المنصة ،الماء هو الحياة ، فهو الذي يمد الطبيعة بكل شي وهو اساس الحياة .
فهو الذي يروي النبات ويروي الانسان ويقول القران الكريم ” وجعلنا من الماء كل شيء حي.
فلابد ان نعتني بالمياه ولابد ان نحافظ عليها بالترشيد والتخزين للزراعة وللشرب.
اهم ماجاء بالمقدمة والخاتمة :
ومصر من رائدات تنظيم وتخزين الماء عندما قام الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بتشييد اعظم سد لتنظينم المياة وتوفيرها انه ” السد العالي”
السد العالي والحفاظ علي الماء
وكانت المياه تاتي علي هيئة فيضانات فتتلف الزرع وتدمر المنازل وكانت تضيع هباءً .
لكن اليوم بعد تشييد السد العالي اصبح الماء متوفر واصبح الجميع في مأمن .
ولا احد يستطيع العيش بدون ماء وهناك العديد من الدول ليس عندها ماء عزب ” صالح للشرب” لكن مصر هبة النيل منحها الله النيل العظيم العزب لتشرب منه وتروي زرعها ومواشيها منه ..
النيل والمصريين واهمية الماء
ويعيش المصري علي ضفاف النيل اينما كان النيل كانت الحياة وكان السكان وكان التعمير وكان البناء.
اذا نتعلم من ذلك ان الماء هو اساس البناء واساس التعمير والعمار ليس فقط من اجل الشرب فقط .
ويقوي المياة الجسد ويمنح الانسان الحياة ويمنح الجلد النضارة وكثرة شرب الماء تفيد الجسم .
فالماء ايضا النظر اليه يمنحنا الراحة النفسية ، ويمنحنا السعادة .
اصبح الان لا احد يستطيع الاستغناء عن الماء فلا بد ان نحافظ عليه ونسترشدة وندخرة لوقت الحاجة .
كانت تلك مقدمة عن الماء
اما الخاتمة عن الماء
فالماء مهم باهمية الحياة والماء المنتشر في الوديان يحتاج الينا كما نحتاج اليه ، يحتاج ان نراعيه ” بعدم التلوث وعدم رمي الفضلات فيه.
البحار الصغيرة التي تمتد في بلداننا تتعرض الي الخطر فالجميع يجني عليها كل يوم ويعبث بها ولا يعطيها أي اهتمام ويلقي فيها القمامة حتي اصبحت مصدرا للتلوث بدلا من كانت مصدرا للحياة ، انها صحوة لابد ان نقوم بها ونحس بالماء كما حس بنا وروي الظمأ وكسي الحياة بالاخضرار ، وقديما قالوا ثلاثة يذهبن الحزن